من الطبيعي أن تتساءل المرأة إن كان زوجها لا يزال يحبّها ويراها فاتنة ومميّزة، فبعد الزواج بسنوات قد تشعر بأنّه ما عاد يتغزّل بها كالسابق وأنّ كلامه معها قد تغيّر، ما يجعل الشكّ يساورها بهذا الخصوص. من المحتمل أنّه ما عاد يراها جميلة كالوقت الذي عهدها فيه ولكنّها لم تكتشف ذلك لسوء الحظّ.
إذا أردت أن تعرفي إن كان زوجك لا يزال يراك جميلة، أجري هذا الاختبار وستكتشفين معنا.
1. هل كان يغازلك زوجك في الماضي وما عاد يفعل؟ – نعم – كلّا
2. ما أكثر الكلمات التي كنت تحبّين أن يقول لك؟ – أحبّك – أنت بالفعل أجمل النساء
3. ألا يزال زوجك يقدّم لك أغاني رومانسيّة في بعض الأحيان؟ – كلّا أبدًا بعد الزواج – نعم دائمًا
4. ما أكثر ما يسبّب الخلافات بينكما؟ – المشكلات العاديّة – غيرته عليك
5. عندما تتزيّنين للخروج إلى الحفلة ماذا يقول ما إن رآك للمرّة الأولى؟ – لا شيء – إنّك فاتنة
6. هل تطلبين منه أن يُبدي رأيه بشكلك أم يفعل من دون أن تطلبي؟ – تطلبين – يفعل من دون أن تطلبي
7. هل يقول لك كيف يحبّ أن يراك؟ – كلّا أبدًا – نعم دائمًا
8. هل يخاف عليك زوجك من أن يزداد وزنك؟ – كلّا ولا يهتمّ – نعم ويوجّه إليك الملاحظات إن شعر بأنّ جسدك تغيّر ولو قليلًا
9. هل شعرت أخيرًا بأنّ زوجك ينظر كثيرًا إلى الأخريات؟ – نعم – كلّا
10. هل تتغزّلين أنت به أيضًا؟ – كلّا بل تفضّلين أن يفعل وحده – نعم دائمًا
إذا كانت إجاباتك كلّها أو بمعظمها تقع في الخانة الأولى، إذًا فزوجك ما عاد يراك جميلة كالسابق وربّما يُستحسن بك أن تفعلي شيئًا حيال الأمر وأن تغيّري بعض التفاصيل في شكلك لعلّه يغيّر رأيه ويُفاجأ بك من جديد. إذا كانت إجاباتك كلّها أو بمعظمها تقع في الخانة الثانية، إذًا فزوجك لا يزال يراك أجمل النساء ويشعر بالكثير من الفخر وأنت بقربه فحافظي على مكانتك في قلبه وابقي كما أنت.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.