لا قدرة لـقاطعي الرؤوس مواجهة ابطال القوات المسلحة الليبية

كتب ابراهيم الحوتي
تتواصل العمليات العسكرية الليبية على معاقل التنظيمات الارهابية التركية السورية المصراتيه وزواريه والزاوية منذ نحو 5 أيام تترسخ على أرض سرت حقائق موازين القوى وتتهاوى ادعاءات التنظيم الإرهابي التي سبق وأن أعلن فيها عن طموحه في إعلان دخولهم مدينة سرت حتى الحقول النفطية ومنها الي الرجمة ومدن الشرق والتي قام أعضاء الجماعات التي جلبها السراج من تركيا والتي قامت بأعمال القتل العمد داخل مدن ترهونة وصرمان وصبراتة والجميل من أجلها بشن عدد من العمليات التي استهدفت خلالها الجنود والمواطنين بتلك المدن وآخرها قيامها في عملية مصورة بقطع رؤوس عدد من ساكناي مدينة ترهونة بدعوى تعاونهم مع اللواء التاسع بالقوات المسلحة العربية الليبية أن التنظيم الإرهابي الذي تبنى عمليات قطع الرؤوس أخيرا لا يملك أي قدرة حقيقية على مواجهة القوات المسلحة بريا وبحريا وجويا
ما يدعيه من إمكانية السيطرة علي مدينة سرت والحقول النفطية ولا في أي نقطة أخرى من الشرق للجنوب لشمال للغرب لكنه فقط يبث تلك الأوهام من آن إلى آخر مستغلا الفوضى التي تحدثها تنظيمات إرهابية في المدن التي انسحبت منها قوتنا المسلحة والتي انسحبت منها قوتنا المسلحة حسب الاتفاقيات التي افرضت عليها من جانب الامم المتحدة
مؤكدين في ذات الوقت أن عناصر التنظيمات خسرت الآن وبشكل كامل جانب السكان المحليين بعد بث المقاطع المصورة لقطع الرقاب وحرق الاسواق مع قتل الحيوانات وتتواصل العمليات العسكرية الاخيرة بمدينة سرت التي تقوم بها القوات الخاصة وطارق بن زياد التابعة للقيادة العامة مع عمليات غرفة سرت واجدابيا الكرامة مع القوه المساندة من وزارة الداخلية المتمثلة بالبحث الجنائي في غرب مدينة سرت
حيث أعلنت القوات المسلحة أول من أمس عن القبض علي خلية ارهابية تعطي في إحداثيات للعدو بأمرة العقيد الصديق بن سعود الذي كان مكلفا من حكومة الميليشيات مدير أمن سرت قبل تحريرها من القوات المسلحة العربية الليبية ومعه مجموعه تحت امرته بملابس نسائية تحاول الهروب بعد فشلهم وتم نشر صور من تم مقتله من اذناب اردوغان للتبين الحقائق امام العالم الذي لا يشاهد حقيقة الواقع من اعلام حر ليس له الا مصداقية في التقارير الصحفية من اعلام لا يتبع الي ذيول المستعمر الذي الاصورواحده ضد القوات المسلحة العربية الليبية ما يتم زرعه من الالغام هو ما تم في بنغازي ودرنه في منازل المواطنين الرسالة واحده هو مقتل المواطن الليبي
كيف للجيش يريد استقلال الدولة من القتلة والتنظيمات الاخوانية الارهابية ويكون قاتل الوطن أي عقول انتم من يستمع الي هذه الاشاعات المحرضة ضد الجيش الليبي الذي يخوض اشرس المعارك وبتضحيات منتسبيها ان يكون سيف علي رقاب الابرياء اتقوا الله في انفسكم من يستمع الى العدو