الشارع السياسى

صحف اليوم الأحد واهم عناوينها

وزير الخارجية الأمريكي: نؤيد التغيير السلمي في إيران  

مظاهرات ضخمة في هندوراس احتجاجا على تجديد ولاية رئيسها

008E2D78-626C-4D48-84A9-337F13EBDFB9نيبوشا يكشف تفاصيل عودته للفيصلي

خالد زكي: المهن التمثيلية تتضامن مع يسرا ضد “نيويورك تايمز “

اليوم.. حدائق القاهرة بالمجان بمناسبة احتفالات عيد الميلاد المجيد

أول رد من عزمى مجاهد على تسريب “نيويورك تايمز”

الأهرام:
تعزيز العمل العربى المشترك لمواجهة تحديات المنطقة
السيسى: نتطلع إلى تطوير التعاون مع السعودية فى مختلف المجالات
الأخبار:
مساعد وزير الداخلية للحراسات والتأمين للأ”الاخبار”
سيناريو اقتحام الكنائس لن يتكرر.. وحرم آمن للتعامل الفوري مع أي محاولة للاستهداف
المشروعات القومية تثير حفيظة الجماعات الإرهابية ونتولي تأمينها لمنع أعمال التخريب
الوطن:
د. سيد فليفل لـ « الوطن»: رئيس السودان غريق يبحث عن «طوق نجاة»
السفير محمد حجازي: مصر لاعب أساسى فى حل أزمات المنطقة وليست «وسيطا»
المصرى اليوم:
«التهريب وضرب الفواتير والمديونيات».. ثلاثى تدمير المصانع الخاصة
الشروق:
«الشهر العقارى» يتسلم «تابلت» توثيق توكيلات مرشحى الرئاسة
• مصدر قضائى: توزيع 700 جهاز على مكاتب الجمهورية.. وبدء تحرير إقرارات التأييد

الأهرام:
تعزيز العمل العربى المشترك لمواجهة تحديات المنطقة
السيسى: نتطلع إلى تطوير التعاون مع السعودية فى مختلف المجالات

أكد الرئيس عبدالفتاح السيسى خصوصية العلاقات المصرية السعودية وما تتسم به من طابع إستراتيجى، مشيرا إلى تطلع مصر لمواصلة تطوير آفاق التعاون بين البلدين فى مختلف المجالات، بما يسهم فى تدعيم وتعزيز العمل العربى المشترك، لاسيما فى ضوء دقة المرحلة التى يمر بها الوطن العربى والتحديات المختلفة التى تواجه المنطقة.
جاءت تصريحات الرئيس خلال استقباله أمس الدكتور عصام بن سعيد، وزير الخدمة المدنية وعضو مجلس الوزراء السعودى، بحضور سفير السعودية بالقاهرة.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية بأن الوزير السعودى نقل للرئيس تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان، ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء. وأشار عصام بن سعيد إلى قوة العلاقات التاريخية التى تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، معربًا عن حرص المملكة على تعزيز مختلف أطر التعاون الثنائى على جميع الأصعدة، فضلًا عن مواصلة التشاور والتنسيق المكثف مع مصر إزاء القضايا الإقليمية المختلفة وسبل التصدى للتحديات التى تواجه الأمتين العربية والإسلامية، بما يحقق مصالح شعوبهما.

الاخبار:
مساعد وزير الداخلية للحراسات والتأمين للأ”الاخبار”
سيناريو اقتحام الكنائس لن يتكرر.. وحرم آمن للتعامل الفوري مع أي محاولة للاستهداف
المشروعات القومية تثير حفيظة الجماعات الإرهابية ونتولي تأمينها لمنع أعمال التخريب

أكد اللواء جمال سلطان مهنا مساعد وزير الداخلية للحراسات والتأمين أن الرئيس السيسي يرفض دائما إغلاق الطرق خلال جولاته الميدانية لمنع التكدسات وتعطل مصالح المواطنين وأنه يتم تمشيط خطوط السير فقط.. وأوضح سلطان إن المشروعات القومية تثير حفيظة الجماعات الإرهابية لذا يتولي قطاع الحراسات والتأمين مسئولية تأمينها منعا لأي محاولات للاستهداف.. وشدد سلطان في حواره مع »الأخبار»‬ علي أن توجيهات اللواء مجدي عبدالغفار وزير الداخلية الخاصة بعمليات تأمين المصريين تنصب حول اليقظة التامة للقوات والتعامل الفوري مع أية ظروف طارئة، والتصدي لمحاولات الخروج عن القانون مع التشديد علي وجود »‬حرم آمن» لدور العبادة المسيحية لمنع محاولات الاستهداف، مؤكدا ان سيناريو اقتحام الكنائس لن يتكرر وإلي نص الحوار.

أولًا ما الإدارات التي يشملها القطاع واختصاصاتها ؟
قطاع الحراسات والتأمين يشمل 4 إدارات الأولي: الإدارة العامة لشرطة رئاسة الجمهورية، والثانية: الإدارة العامة لشرطة الحراسات الخاصة، والثالثة: الإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار، أما الرابعة: هي الإدارة العامة لشرطة مجلس النواب، وتتولي الإدارة العامة لشرطة رئاسة الجمهورية تأمين الرئيس ومقرات وقصور الرئاسة وقاعات المؤتمرات وذلك بالاشتراك مع قوات الحرس الجمهوري وجهات أخري بوزارة الداخلية أما الإدارة العامة لشرطة الحراسات الخاصة فمهمتها تأمين الوزارات والمقرات المهمة والحيوية وسفرات الدول الأجنبية إلي جانب تأمين البنك المركزي والمقر الباباوي بالإسكندرية والمعبد اليهودي في حين تتولي الإدارة العامة لشرط السياحة والآثار التصدي لمحاولات البيع أو التنقيب عن الآثار وحماية التراث القومي من الثروة السياحية ويقع علي عاتقها تأمين الأفواج السياحية الأجنبية وتأمين خطوط السير الخاص بهم أما الإداراة العامة لشرطة مجلس النواب فتتولي تأمين المجلس ومحيطه ومنع أي محاولات من شأنها تكدير السلم والأمن العام.
تأمين الرئيس عبدالفتاح السيسي هل يتطلب إغلاق الطرق لتأمين مسارات التحرك ؟
الرئيس عبدالفتاح السيسي دائما ما يرفض إغلاق أي طرق خلال مسارات التحرك منذ توليه رئاسة الجمهورية وذلك حرصا منه علي منع التكدسات المرورية أو تعطيل مصالح المواطنين ودائما ما يقول :مصالح الشعب هي الأهم ،حيث نقوم بتمشيط خطوط السير الذي تشمله الجولة حرصا علي سلامته.
الرئيس الروسي كان في زيارة للقاهرة قبل أسابيع.. فكيف تمت عملية التأمين ؟
بوتين أشاد بعمليات تأمين الضيوف الأجانب في مصر ،كما أشاد بقدرة الأمن المصري علي التعامل مع أي مواقف طارئة.. وقد قام قطاع الحراسات والتأمين بتأمين خط سير الرئيس الروسي منذ هبوطه بمطار القاهرة وحتي وصوله قصر الرئاسة دون تعطل الحركة المرورية بالمنطقة ،حيث تم تسيير الخدمات الأمنية دون نصب أكمنة ثابتة أو تعطيل حركة سير المواطنين.
كيف يتم اختيار الضباط العاملين بشرطة رئاسة الجمهورية ؟
اللواء مجدي عبدالغفار وزير الداخلية يشدد دائما علي أنه لا مجاملات في اختيار رجال الشرطة العاملين بالأماكن المهمة والحساسة وأن يكون معيار الاختيار هو نتائج التحريات علي الشخص وأقاربه بواسطة الجهات الرقابية المختلفة وهو المعيار الرئيسي نظرا لحساسية الموقع.
دائما تكون المناطق المهمة والحيوية هدفًا للجماعات الإرهابية.. فكيف يتم التعامل مع ذلك ؟
تتولي شرطة الحراسات الخاصة تأمين الوزراء والوزارات ومقرات الإقامة والتنقلات والأهداف الحيوية والسفارات والقنصليات الأجنبية بأفراد حاصلين علي الدورات التدريبية لضمان نجاح المهمة ،فدائما ما يحرص وزير الداخلية علي اقامة الدورات التدريبية للضباط والأمناء والأفراد العاملين بوزارة الداخلية بالمعهد القومي للحراسات وذلك للوصول إلي أعلي معدلات اللياقة البدنية في أداء المهام وقد ظهر ذلك في التعامل مع إرهابي كنيسة مارمينا في حلوان ،حيث كان رد الفعل سريعا وهو ما منع كارثة محققة وقد قام الوزير بتكريم القوات علي هذا الدور.
ظهر إرهابي كنيسة مارمينا بصورة لافتة للنظر.. فكيف قرأها مساعد وزير الداخلية للحراسات والتأمين ؟
من خلال تحليل الفيديوهات واستجواب الإرهابي المصاب تبين أنه يتعاطي المواد المخدرة وهو ما أظهره بالصورة التي رأها الجميع أنه شخص مهتز لا يدرك ما يقوم به بالإضافة إلي عمليات غسيل المخ التي أجرتها القيادات الارهابية التي تعاملت معه وجهزته لتنفيذ تلك المهمة.
ولكن الإرهابي اعترف بارتكاب العديد من الوقائع.. فهل كان يتم رصده بواسطة رجال الأمن من قبل ؟
منذ تنفيذ الحادث الإرهابي لميكروباص حلوان الذي كان يقل عددا من رجال الشرطة والأمن يرصد تحركات المتهم نظرا لمشاركته في الحادث وكان دائم التنقل هربا من الملاحقات الأمنية إلي أن سقط أمام كنيسة مارمينا بحلوان وكانت مهمة القوات الصعبة في ضبط الإرهابي حيا وهو ما ظهر في احترافية قوات التأمين بإصابته بإصابة غير مميتة تمكنهم من ضبطه للوقوف علي من وراءه والمحرض والممول لعمليات استهداف دور العبادة المسيحية وهو ما نتحفظ علي ذكره حفاظًا علي سير التحقيقات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه: