باالصور.جرائم تنظيم بيت ال سراج الفلسطيني واردوغان التركي ضد المدنيين الليبيين

كتب//ابراهيم الحوتي

بنغازي ليبيا
يالصورجرائم التنظيمات الارهابية التي يقودها التنظيم الارهابي داعش بأمرة اردوغان التركي والمدعو السراج الفلسطيني الارهابي ضد العديد من مدن صبراتة غريان الاصابعه والجميل وصبراتة وترهونة وقصر بن غشير
وغرب مدينة سرت كل مدينة من المدن سطرت ملاحم البطولية مع القوات المسلحة العربية الليبية بقيادة القائد العام
خليفة بالقاسم حفتر ضد المستعمر التركي البغيض
لكن الاتفاقيات الدولية اوقفت عدم تحرير مدينة طرابلس والرجوع عن المدن المحررة مما ادي الطرف المستعمر عدم الالتزام بالاتفاقيات الدولية لان عيونهم على ابار النفط والتنقيب على ابار الغاز والنفط بسواحل دولتنا ليبيا بالتعاون مع المؤسسة الوطنية الاسيرة لدي السراج وحكومته الغير دستورية بقانون المحكمة الليبية العليا وبمجلس النواب الشرعي
مما جعل العمليات الاجرامية الارهابية الخسيسة التي نفذها تنظيم الدولة الاسلامية وبالتعاون مع تنظيمات سرايا بنغازي ومصراته والزاوية وزواره وغريان وغيرها من العصابات المحسوبة علي بعض الأخرى التي تتمركز بداخلها ضد المدنيين العزل من السلاح ورجال الجيش والشرطة ومؤسسات الدولة
الجرائم التي ارتكبت منها عمليات تصفيه جسدية في قتل امين السجل المدني منتسبي الحرس البلدي والشرطة والجيش وامام مسجد بترهونة وامراه مجاهدة وصاحب مصنع اعلاف بمدينة بن وليد وسرقة امواله وتعرضت معارض سيارات ومول ملابس ومجوهرات والمنازل بالحرق والدمار وقتل الحيوانات
مع تلغيم منازل مماادى الي مزيد في سفك دماء الابرياء من الاطفال والرجال حتى محلات مواد الغذائية والخضروات لم تسلم منهم وشركات الصرف الصحي من سرقة الآلات الثقيلة بجميع انواعها مع محركات مولدات الكهرباء والشاحنات
وقصف مدينة سرت بالصواريخ مماادي الي مقتل عائله بالكامل داخل سيارتهم الخاصة
الجرائم تحت غطاء جوي مسير بالطائرات التركية وتحت سمع ومشاهدة العالم والامم المتحدة ومجلس الامن ورؤساء الدول العالم ولم يتحركوا حسب القوانين التى صدرت من الامم المتحدة ومجلس الامن ومحكمة جرائم الحرب
لكن المستعمر التركي يريد تعويض خسائره من جنوده وميليشياته وطائراته امام شعبه انه انتصر وهو انتصار مبالغ فيه امام الراي العام وجميع القنوات والصحف العالمية والدولية لكي يعوض خسائره في سوريا بليبيا ارض احفاد عمر المختار المقاتلين الذين انتصروا ومازال يقدموا ملاحم البطولات حتى يتم النصر او الشهادة