كتبت /شيماء يحيى العش شهدت الأونة الاخيرة مجموعة من الجرائم المختلغة بشتى أنواعها نتيجة للفقر الذى يعتبر هو العائق الاساسى والعامل المشترك فى حدوث اى تقدم واذا تم القضاء عليه ستحدث وتستمر خطة التنمية المستدامة والغقر فى حد ذاته من الجانب الاقتصادى هو نقص الدخل لشراء ما يلزم من احتياجات وسلع وعلى الجانب الاجتماعى هو قصور فى البناء المادى والاجتماعى وعدم حصول الفرد على حقه فى حياة كريمة :::::::: :::::::::::: لكن من رؤيتى الفقر هو تهميش لفئات معينه داخل المجتمع واقصائهم داخل الحياة وضياع ابسط الحقوق وهو المشاركة فى الحياة بشتى الصور ::::::::::::::: وذلك ما دفعنى أن اصطحبكم فى جولة من داخل حياة بعض الأسرالفقيرة الذين يتقاضوا معاش ضمان اجتماعى ونعرض بعض المشاكل الذى تعرقل مسار التقدم فى حياتهم ::::::::::::::::’ معالى الوزيرة الدكتورة /غادى والى من المعروف أن معاش التضامن الاجتماعى هو لشرائح مختلفة داخل المجتمع من (عجز /اعاقة /ارامل /مطلقات/شيخوخة/هجر /عانس ) ولا يتم تقديم المعاش الا على من تنطبق عليه الشروط فالفرد العاجز يربط له المعاش بحصوله على نسبة الكشف الطبى الذى تمثل عجز وتحد من قدرته ع العمل والفئات الاخرى كلا ينطبق عليه حسب الشروط المحددة لكل فئة حينما يربط المعاش للفرد الواحد بواقع 323جنيها الفردين 360/الثلاثة 413/الاربعه فاكثر 450حد اقصى للمعاش ضمانى ومنحة تعليم لكل طالب داخل الاسرة فى التعليم اثناء مده الدراسة 40جنيها فهل هذا المعاش يكفى لبناء اسرة كامله ويكفى لسد الاحتياجات الازمة من مأكل وملبس ومصاريف تعليم ومصاريف علاجية وغيرها غير انه يوجد بعض الحالات تعيش بالايجار بمعنى انها تتقاضى المعاش لسد الايجار وباقى الايام تعيش على مساعدات أهل الخير ان وجدت والشخص المعاق هل تقاضية شهريا 323جنيها تكفى لسد احتياجات ذوى القدرات الخاصة ومقابل تلك الخدمة يتم تجديد الاوراق الخاصة بالمعاش (التتبع السنوى )مرتين فى السنه حسب المنشور الوزارى الجديد هل من المعقول ان فئات يعانون من الفقر والحرمان من شتى الحقوق بحانب حالتهم الصحية المتدهورة يتم تعذيبهم لاستكمال مستندات نداء الى معالى الوزيرة ان يكون التتبع السنوى مرة واحدة نهايه السنة حرصا على سلامة العميل وتضامنا مع حالته
معالى الوزيرة هناك مأسااااااة حقيقية داخل بيوت الفقراء اصحاب معاشات التصامن الاجتماعى وننتقل الى الفئة الاكثر ضياعا وهى فئة قانون الطفل (اولاد ايتام /اولاد مطلقات) هؤلاء الفئات طغت عليهم الحياة بقسوة من حياتهم الاجتماعية وفى ذلك الوقت بدلا من أن نقوم على تقديم مساعدة لهم تحميهم من الانحراف والسعى وراء الكسب الغير مشروع بطرق مختلفة يتقاضوا معاش بواقع 56جنيها اترك لسيادتكم حق الرد والتعليق وفى نهاية حديثى مع الاسر جاء الى طفل ببراءة وقال لى ::::::’:::::::::::::: نحن لا نخاف الموت ابدا لاننا لم نحيا يوما ما
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.