مقالات القراءمقالات واراء

الإختيارزلزل الأرض من تحت أقدام شياطين الأرض

كتب // أشرف الشرقاوي
بضربة موجعة ومؤلمة وصفعه علي وجة الطواغيط كلاب الأرض الضالة وحثالتها ,وجهت قوات الصاعقة الدرامية بقيادة أميركرارة ورفاقة ضربة موجعة إلي كل القنوات الإخوانية واللجان الإلكترونية ومواقعهم علي الشوشيال ميديا وقيادتهم الهاربة عند الإرهابي الدولي القردوغان وعند الإرهاربي التابع دميم , والتي تصرف المليارات والمليارات لنشر الأكاذيب والغش والتدليس لزعزة أمن مصر وإستقرارها,فأستطاعت كتيبة الصاعقة الدرامية كتيبة 103 مكرر من عمل ملحمة تاريخية ٌاسمها الإختيارمن خلال مسلسل لن تنساة قلوب ولا عقول المصريين من صغيرها إلي كبيرها, , والتي تم عملة وصياغتة بمصداقية وحب ووطنية وحقائق ملموسة 0والذي وجه إلي تلك العصابات صاروخ جو أرض مضاد للخسة والندالة والخيانة والقذارة وبيع الوطن بحفنة من الدولارات, فأستطاعت كتيبة الدراما 103 مكرر,أن تهز الأرض من تحت أقدامهم وتجعلهم كالفئران المزعورة , إستطاعوا أن ٌيظهروا للعالم ويجسدوا روح المقاتل المصري وحبه في الشهادة والزود والدفاع عن وطنة حتي أخر نفس من أنفاسة, إستطاع هذا العمل الملحمي المصري أن يوضح الفرق للجميع ممن يتلقي رصاصة في صدرة وهو مبتسم وينطق شهادة التوحيد فرحا بلقاء ربه وفرحا بما يلقاة من جنات النعيم وعلي رأي مقوله بطلنا الشهيد المنسي , الشهيد لا بيتغسل ولا بيتكفن بل يلاقي ربه بدمائة المسالة وببذلتة العسكرية ورصاص الغدر في صدرة ليدخل بها جنة ربة دفاعا عن وطنه وعرضة ,والفرق بين ممن يتلقي رصاصة تسكن في صدره دواءاً لخيانتة دواءاً للخسة والنداله والخيانة, وأوضحت أيضا الفارق بين ممن يضحي ويسعي للشهادة وفي خاطرة علياء وطنة ورفعة شأن بلادة والدفاع والزود عنها ولو كان الثمن روحه, ومن يتخذ الوطن والدين ستاراً لتنفيذ أجندة سوداء , للإيقاع بالوطن مقابل حفنة من الدولارات.وأعتقد أن هناك فارق بين من أنك تسمع أخبار عن عمل إرهابي ,والفارق في إنك تعيش الصورة والحدث بحقيقتها وتري أبطال مصر وهم مقبلين بصدورهم علي الشهادة صامدين لرصاص الغدرغير مفرطين في الأرض ,تاركين خلفهم أباءهم وٌأمهاتهم وزوجاتهم وأبناءهم وبناتهم وأختارو علياء الوطن,فتحية عطرة لأبطال تلك الملحمة والتي حٌفرت في قلوبنا ,وأعتقد أنها فخراً لكل عربي كبير أو صغير في وطننا العربي , ويكفينا فخراً أن الأطفال في البيوت وفي مواقع التواصل الإجتماعي في كل الميادين يتقمصون دور البطل الشهيد أحمد المنسي.
فتحية من شعب مصر وكل العرب للأبطال الذين سطروا تلك الملحمة في ذاكراة التاريخ وهزت وزلزت الأرض تحت أقدام الخونة المتأسلمين. فنحن في وطننا أسياد الأرض شئتم أم أبيتم
بلادي ….بلادي …..بلادي لكِ حبي وفؤادي
بلادي … بلادي …. بلادي لكِ فخري ومنكِ
عزتي وأمجادي …… فمنك كرامتي يا جيش بلادي
فأنت درعي وحصني وأمني وأماني ضدد الاعادي
حفظ الله مصر وشعب مصر وأبطال مصر من كل سوء

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه: